سجل حوادث القطارات والسيارات في مصر .. الجزء الاول من الحكم ..

سجل لتاريخ أهم حوادث القطارات في مصر

يوليو 2008 : ما لا يقل عن 37 شخصا لقوا مصرعهم فى حادث تصادم بين قطار وعدة سيارات على المستوى المعبر في شمال مصر ، وقالت شرطة.
بعض اكثر من 40 شخصا اصيبوا بجروح في الحادث بالقرب من مرسى مطروح ، 430km (270 ميلا) إلى الشمال الغربي من العاصمة القاهرة.
والشاحنة لم تتوقف عند المعبر ودفع المركبات التي تنتظر عدة في مسار قطار قادم ، قال مسؤولون امنيون.
وتكثر حوادث الطرق في مصر ، مما أسفر عن مقتل حوالي 6،000 شخص سنويا.

يوليو 2008: لقى ما لايقل عن 37 شخصا مصرعهم في حادث تصادم بين قطار وعدة سيارات في شمال مصر. وإصابة أكثر من 40 شخص أخرين في حادث تصادم بالقرب من مرسى مطروح 40 كيلومتر من القاهرة.
وأوضحت المصادر الأمنية أن شاحنة دفعت العديد من المركبات المنتظرة لعبور القطار مما أدى إلى الكارثة.

أغسطس 2006: وفى أحدث الكوارث فى مسلسل حوادث القطارات اصطدم قطاران أحدهما قادم من المنصورة متجها إلى القاهرة و الأخر قادم من بنها على نفس الاتجاه مما أدى إلى وقوع تصادم عنيف بين القطارين ، واختلفت الاحصاءات عن عدد القتلى فقد ذكر مصدر أمنى أن عدد القتلى بلغ 80 قتيلا و أكثر من 163 مصابا بينما قالت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية: إن 51 لقوا حتفهم، في حين ذكرت قناة "الجزيرة" الفضائية أن عدد القتلى بلغ 65 قتيلا.

مايو 2006 : اصطدم قطار الشحن بآخر بإحدى محطات قرية الشهت بمحافظة الشرقية مما أى إلى إصابة 45 شخصا.

فبراير 2006: اصطدم قطاران بالقرب من مدينة الإسكندرية مما إدة إلى إصابة نحو 20 شخصا.

فبراير 2002: تعد حادثة قطار الصعيد التي وقعت بـ"العياط" - 70 كم جنوبي القاهرة- الأسوأ من نوعها في تاريخ السكك الحديدية المصرية، حيث راح ضحيتها أكثر من ثلاثمائة وخمسين مسافرا بعد أن تابع القطار سيره لمسافة 9 كيلومترات والنيران مشتعلة فيه؛ وهو ما اضطر المسافرين للقفز من النوافذ، ولم تصدر حصيلة رسمية بالعدد النهائي للقتلى . واختلف المحللون فى عدد الضحايا حيث ذكرت بعض المصادر أن عدد الضحايا يتجاوز 1000 قتيل وإن لم يصدر بيان رسمى بعدد الضحايا و هذا ما أثار الشكوك فى الحصيلة النهائية فى عدد الضحايا من الراكبين.

نوفمبر 1999: اصطدم قطار متجه من القاهرة إلى الأسكندرية بشاحنة نقل و خرج عن القضبان متجها إلى الأراضى الزراعية مما أسفر عن وقوع 10 قتلى و إصابة 7 أخرين كانت حالتهم خطرة.

ابريل 1999: أدى تصادم قطارين من قطارات الركاب إلى مقتل 10 من ركاب القطار و إصابة أكثر من 50 مصابا معظمهم حالاتهم خطرة.

اكتوبر 1998: اصطدم قطار بالقرب من الأسكندرية بأحد المصدات الأسمنتية الضخمة مما أدى إلى اندفاعها نحو المتواجدين بالقرب من المكان و خروج القطار نحو أحد الأسواق المزدحمة بالبائعين و المتجولين مما أدى إلى مقتل 50 شخصا و إصابة أكثر من 80 مصابا و معظم الضحايا ممن كانوا بالسوق أو أصطدمت بهم المصدة الأسمنتية . و أرجعت التحقيقات فى وقتها إلى عبث أحد الركاب المخالفين فى الركوب بالعبث فى فرامل الهواء بالقطار.

فبراير 1997: أدى خلل بشرى و خلل فى الإشارات إلى وقوع تصادم بين قطارين شمال مدينة أسوان إلى وقوع 11 قتيلا على الأقل و العديد من الإصابات.

ديسمبر 1995: مقتل 75 راكبا و إصابة المئات فى تصادم قطار بمؤخرة قطار آخر . و أكدت التحقيقات أن المسئولية تقع على سائق القطار الذي قام بتجاوز السرعة المسموح بها رغم وجود ضباب كثيف مما لم يمكنه من اتخاذ الإجراءات اللازمة فى الوقت المناسب.

ديسمبر 1993: مقتل 12 وإصابة 60 في تصادم قطارين على بعد 90 كيلومترا شمالي القاهرة.

فبراير 1992: اصطدام قطارين يقتل 43 خارج القاهرة.



فيديوهات عن حوادث القطارات بمصر ..









.. حوادث الطريق بمصر ..


كانت قريبة جدا إلى قلبي .. كلمات حزينه سرت إلى أذني عبر الهاتف من على بعد آلاف الأميال من صديقي العزيز لواء الشرطة السابق الذي فقد ابنته الشابة قبل يومين في حادث سيارة بالإسكندرية.

كان صوته يقطر ألما وحسرة وكنت أستمع إليه وأنا على الطرف الآخر من واشنطن لا أدري ما أقول له في هذه اللحظات العسيرة.

قبل يومين فقط جاءني الخبر المؤلم وأنا في طريقي إلى مطار القاهرة استعدادا للعودة إلى واشنطن، لقد صدمتها سيارة مسرعة كانت الفتاة في أوج شبابها في السنة النهائية بـ جامعة الإسكندرية كلها أمل وتفاؤل بمستقبل مشرق فجاء السائق المتهور ليقضي على آمال أسرة بالكامل، وليضع ألف نقطة على حروف طالما حيرتني وأنا أرقب وألاحظ ما آل إليه الشارع المصري خلال رحلتي الأخيرة التي استغرقت عشرين يوما إلى مصرنا الحبيبة.



فمنذ أن وطأت قدماي السيارة التي أقلتني من المطار إلى منزلي وأنا أتعجب على الطريقة التي يتعامل بها الناس سائقون كانوا أو مرتجلون مع الطريق. سرعة فائقة، البعض قد يعتبرها شطارة أو فهلوة، ولكنها حتما جهل وتخلف، لا سيما حينما يكون هناك غياب لكل قواعد المرور المتعارف عليها في أنحاء العالم تجاهل كامل لإشارات المرور، هذا على اعتبار أن هناك إشارات أصلا.

افتقاد للياقة بين السائقين وبعضهم جهل واضح يقفز من أوجه عساكر المرور الذين أمسك كل منهم بدفتر صغير في يده ليسجل ما يحلو له من أرقام ويتجاهل المخالفين.. مارة يفرضون أجسادهم المتثاقلة عبر السيارات في محاولة غريبة من نوعها لعبور الطريق، وآخرون أخف وزنا يتراقصون بين السيارات كما لو كانوا يؤدون فقرة رديئة في سيرك درجة ثالثة.



كانت قد مرت أكثر من ثلاث سنوات منذ آخر مرة قدت فيها سيارة في شوارع مصر ولذلك قررت خلال هذه الزيارة أن أقود السيارة خشية أن أنسى طريقة القيادة في مصر إلى الأبد كما حدث مع كثير من الأصدقاء الذين شاء القدر أن يعيشوا في الخارج اضطررت إلى زيارة مبنى المرور بإحدى المحافظات لتجديد رخصة السيارة التي انتهت قبل بضعة أشهر،و يا ليتني ما ذهبت، فقد أحسست أني رجعت إلى القرن التاسع عشر فما زال الروتين المعوق موجودا، والموظفون المتكاسلون المتقاعسون يعيثون فسادا في الملفات التي أكل عليها الدهر وشرب، والأصوات العالية تجلجل المكان الذي يعج بالحمهور التعس الذي يتعرض أحيانا للسب والشتائم من قبل بعض الموظفين أو أمناء الشرطة.

المهم، نجحت أخيرا في استخراج الرخصة بعدما أضعت يومين من أجازتي القصيرة، لكني أدركت خلالهما كثيرا من الأسباب التي تجعلنا نسير في الاتجاه المعاكس لركب الحضارة والتقدم إنها أسباب تتعلق أساسا بالإدارة والسلوكيات والتربية وتطبيق النظام واحترام القانون.

رأيت العجب العجاب وأنا أقود سيارتي في القاهرة وبين المحافظات.

لاحظت مثلا أن إشارت المرور اختفت تقريبا من شوارع مدينة نصر فأنت تسير في شارع عباس العقاد بطوله من دون أي إشارة ولكي تعبر شريط المترو، لا بد أن تتجه يمينا حوالي مائة متر ثم تعود ثانية إلى اليسار (U Turn) ثم تأخذ أقصى اليمين، إذا استطعت، قبل أن تعرج يمينا مرة أخر ى لمواصلة طريقك في نفس الشارع ، ولا أدرى من هو صاحب تلك الفكرة "الفذة" المطبقة في أغلب شوارع مدينة نصر، ولماذا لم يتفتق ذهنه عن نقل أفكار مطبقة بالفعل في دول متقدمة من شأنها تسهيل حياة الناس.

وذات مرة فرحت عندما رأيت إشارة مرور عند مسجد رابعة العدوية، ووقفت لأنها كانت حمراء ولكن عسكري المرور جاء لينهرني قائلا لماذا لا تسير؟ قلت له إنها حمراء. فقال ولكني أعطيتك إشارة بيدي لمواصلة السير كما فعلت السيارات الأخرى، فاعتذرت وواصلت المسير، ولا أدري إن كان قد سجل مخالفة لي أم لا، والأمر الثاني الجدير بالملاحظة هو أن هناك تجاهلا تاما للمشاة فأنا أتحدى أي شخص يأتيني بمنطقة لعبور المشا ة في شوارع عباس العقاد أو مكرم عبيد أو غيرهما من المناطق الجديدة نسبيا.

وفوق الطريق الدائري، الذي اعتقدت خطأ أنه ترجمة لطريق الـ (Belt Way) الذي يربط منطقة واشنطن الكبري رأيت ما هو أعجب من هذا وذاك فالسيارات تتسابق من حولك كالطائرات وتتنقل من حارة إلى أخرى دون إعطاء إي إشارة يمنة أو يسرى ثم فجأة يتعطل الطريق وتسير ببطء شديد بسبب حادثة ما أو سيارة معطلة.

لاحظت أن اللافتات التي تحمل أسماء المداخل والمخارج ليست مرئية جيدا، فهي متربة وصغيرة أتمنى أن تكون في نفس حجم اللافتات في أوروبا وأمريكا واليابان والسعودية ،رأيت عربة كارو تسير بعكس الاتجاه، وفي اعتقادي أنه لايجوز السماح أصلا بمرور عربات الكارو فوق هذا الطريق.

رأيت موقفا لسيارات الميكروباص على مخرج الطريق الدائري المؤدي إلى طريق الإسكندرية الزراعي، ناهيك عن أعداد البشر الذين يحاولون إيقاف أي سيارة تقلهم إلى وجهتهم ورأيت شبابا ينطلقون عبر السيارات في محاولة لعبور الطريق الدائري، مما يشكل أخطارا جسيمة للجميع ، والمفترض أن طريقا كهذا غير مهيأ لعبور المارة، ولكن يبدو أنهم لم يجدوا مناطق للعبور تحت الطريق فصعدوا فوقه معرضين حياتهم وحياة الآخرين للخطر، ولذا لم يكن مستغربا أن أرى قبل أيام حادثا مروعا اشتركت فيه سيارة نقل عملاقة بمقطورة مع سيارة نقل أخرى وسيارتين ملا كي، وقد انقلبت المقطورة وحطمت سور الطريق والسيارات الأخرى ولا بد أن عدة أشخاص لقوا حتفهم في هذا الحادث.



الشيء نفسه مازلنا نلحظه في طريق القاهرة- الإسكندرية الزراعي، رغم محاولات الحكومة تقليل الحوادث على هذا الطريق بوضع مطبات صناعية رديئة من شأنها أن تتلف إطارات السيارات، أو إقامة حاجز حجري في منتصف الطريق من شإنه القضاء على أي سيارة ترتطم به، أو وضع نظم رادار بدائية وإقامة ما يسمى باللجان في وسط الطريق مما قد يزيد من الحوادث. هذا فضلا عن التخلف الواضح لكثير من السائقين، خاصة سائقي الميكروباص بين المحافظات، فهم يسيرون بسرعة فائقة حتى أنك تجد الواحد منهم فجأة خلفك في المرآة وكأنه يكاد يرتطم بك فإذا لم تفسح له الطريق بدأ في مضايقتك "بتقليب النور العالي" وأحيانا تجد سيارة معك في نفس الحارة من اليسار فإذا أردت اللحوء إلى اليمين، تجد أخرى على يمينك.



أما الشيء المذهل حقا، فهو ما يسمى بالـ " توك توك" الوارد من الصين وهو يشبه الدراجة البخارية ومغطى على غرار الحنطور ويتسع لشخصين وكل صاحب تك-تك يزينه بطريقته وبأسلوبه الخاص دون أي مراعاة للذوق العام، ورغم أن هذا التكتك قد ينفع في الحواري والأزقة إلا أني فوجئت بواحد منهم يسير في الاتجاه المعاكس لي بالقرب من مدينة قويسنا وأنا على طريق مصر إسكندرية الزراعي إنها لكارثة أن تكون حركة المرور في مصر بهذه الطريقة، والكارثة الأكبر أن الناس يتعاملون مع هذه الفوضى على أنها أمر عادي رحم الله شهداء المرور في مصر وكان في عون الأحياء من الناس.


فيديو عن الحوادث في مصر ..





نظرا لطول الحكم .. يتبع مع حوادث الانتحار ..



الجزء الثاني من الحكم ..

https://ramee.yoo7.com/montada-f24/topic-t4892.htm#46873


الجزء الثالث من الحكم ..

https://ramee.yoo7.com/montada-f24/topic-t4895.htm#46880

رامي متردش تاني ماشي ياساتر يارب روووووووووووووووووووح

تسسسسسسسسسلمي ياقمر علي المرور نورتي التوبك

مشكور مرورك تسنيم نورتي التوبك

ولسه الي حاعمله في حنين اصبري بس مشكوره ياندوش علي المرور تسلمي

وانا طيبه وغلبانه بردو واديتك اسهل حاجه وخففت الحكم شويه علي العموم القلوب عند بعضها ههههههههههههههههههههههههه تسلميلي اجمل حنون علي المرور ياقمر