دعت له بالمغفره قبل ان تصعد روحها...وفاة الام التي ذبحها ابنها

السلام عليكم

لما قرات هذه الحادثه في احدى الصحف الجزائرية والتي حدثت وللاسف بالجزائر لم استطع

ان اتحكم في دموعي امام هذه العاطفة السامية التي تتحلى بها هذه الام العظيمة ..

والتي تخفق لها كل القلوب وتبكي لها كل العيون ..........

اترككم مع هذه الاحداث

بطلها شاب يبلغ من من العمر 36 سنة، مصاب بمرض عصبي والذي أقدم في لحظة

هيجان على ذبح أمه العجوز بخنجر مرره علىعنقها، ثم وجه إليها طعنة على

مستوى الكبد نقلت على إثرها الى مستشفى العلمة، أين خضعت للرعاية الطبية

الفائقة. والجديربالذكر انه لما استفاقت من غيبوبتها كانت تدعو لابنها

بالمغفرة وسامحته على فعلته وهو المشهد الذي تأثر له الجميع، لكن بالرغم

من المجهودات التي بذلها الطاقم الطبي، الا ان الأم البالغة من العمر 64

سنة فارقت الحياة متأثرة بطعنات ابنها، لتبقى أصدق مثال لرحمة

الأم بأبنائها.. وقالت مصادر للشروق اليومي ان الأم ظلت تردد

راني مسامحاتك يابني راني مسامحاتك

رحمك الله واسكنك فسيح جنانه

دعت له بالمغفره قبل ان تصعد روحها...وفاة الام التي ذبحها ابنها 15130

دعت له بالمغفره قبل ان تصعد روحها...وفاة الام التي ذبحها ابنها 15130

زائر

ان رضا الله في رضا الوالدين و الام هي القلب الكبير الدي يحتضننا بقوة و الصدر الرحيم الرؤوف التي ناقي عليه كل همومنا و احزاننا ان الكلمات لترتجف في مخيلتي و انا احاول ان اعلق على هده القصة المؤترة اختاه فالام هي الوحيدة في العالم التي تحبنا حبا تنسى فيه الامها و احزانها فقط لنبتسم نحن ونحيا حياة سعيدة و السعيد من ارضى والديه اللهم ان نعود بك من عقوقهما.مشكووووووووووورة اختاه نجااا ادام الله عمر والديك و اطال من عمرك.

مشكووووووووووووووووور اخيييييييييييييي صقر......................

هو موقف صعب كتير ومفش حد مش حيتاثر بيه......

بس سبحان الله شايف رحمة الام دي رغم يلي عملو فيها ابنها

لاخر لحظه وهي تسامحوووووو بجد احساس الامومه والحنان والرحمه يلي فيه

تخليه احساس رائع وملوش مثيل وارقى انواع الحب .......

الله لا يحرم اي بنت منو ياااااااااااااااااااب.........

» ثنائية فضل تصعد بالأهلي لنهائي الكأس على حساب الإنتاج
» المرأة التى بكى ملك الموت عندما قبض روحها ..
» ياسمين عبد العزيز تضع ابنها سيف الدين
» هل تعلم عن الام في الا مثال العالميه
» قلب الام زهرة لا تذبل ابداااااااااااااا