منتديات رامي و أصدقاء جوستن تي في
عفوآ أنت لم تسجل بعد في المنتدي وستكون بعض الاقسام محجوبه عنك
يمكنك الآن التسجيل لن تستغرق بضعه ثوان وستصبح عضوآ معنا لتتمتع بكل أمكانيات المنتدي وكذلك إضافه المواضيع
منتديات رامي و أصدقاء جوستن تي في
عفوآ أنت لم تسجل بعد في المنتدي وستكون بعض الاقسام محجوبه عنك
يمكنك الآن التسجيل لن تستغرق بضعه ثوان وستصبح عضوآ معنا لتتمتع بكل أمكانيات المنتدي وكذلك إضافه المواضيع
منتديات رامي و أصدقاء جوستن تي في
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات رامي و أصدقاء جوستن تي في

المنتدي الرسمي لمشجعي رانيا نجيب الجزار ستار اكاديمي صور - فيديو - محمد علي المغربي ستار اكاديمي-محمود شكري ستار اكاديمي 7 -صور-اغاني-معلومات-شات-مسابقات-موسيقي-افلام عربيه -أفلام اجنبي-مسرحيات-برامج-المنتدي الرسمي ستار اكاديمي 8
 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول
::::الآن وحصريآ بالمنتدي ::: بقاعه سينما رامي ::: يمكنكم مشاهدة و تحميل :: فيلم أذاعة حب : بطولة : منه شلبي :: فيلم :: الفيل في المنديل بطولة : طلعت زكريا :: فيلم سامي اكسيد ال كربون بطولة : هاني رمزي ودره :: فيلم المركب بطولة : يسرا اللوزي و رامز امير ::  فيلم الفاجومي  بطولة :صلاح عبد الله والهام شاهين و خالد الصاوي :: فيلم صرخة نمله بطولة : عمرو عبد الجليل و رانيا يوسف مع بداية عرضه بدور السينما

 

 الغرور في الدين والعياد بالله منه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رانوش
أنشط الأعضاء مرشح أشراف
أنشط الأعضاء مرشح أشراف
رانوش


انثى
عدد الرسائل : 14769
العمر : 33
البلد : مصر
العمل/الترفيه : طالبة جامعية
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

بطاقتي الشخصية
المدينه: المنصورة
حكمه أعمل بها: اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا

الغرور في الدين والعياد بالله منه  Empty
مُساهمةموضوع: الغرور في الدين والعياد بالله منه    الغرور في الدين والعياد بالله منه  I_icon_minitimeالسبت 28 أغسطس 2010 - 2:31

بسم الله الرحمن الرحيم


(الموضوع مهم وخطير على كل مسلم والمشكلة الكبرا يقع فيه كبار العلماء والشيوخ الى من رحمه الله ارجوا قرات الموضوع كامل وانتباه )

بعض الناس حين يعصى الله لايتم يومه الا تجده يبكى ويطلب الرحمة والاستغفار ويندم اشد الندم على فعلته ويرجوا الله بمغفرته ورحمته وان الله غفور رحيم يقبل التوبة مهما كانت ورحمته وسعت كل شي

فيكون بدنبه قد عرف ربه وتاب واستغفر وفعل الخير الكتير ويكون صادق في توبته ولايريد العودة لها مرة اخرا ويرجى ربه بان يقويه على عدم فعل المعصية

فيكون دايم القرب بلعباده والاستغفار كل معصى ربه

جاء في حديث قدسي أن العبد إذا رفع يدة إلى السماء وهو عاصي فيقول يارب فتحجب الملائكة صوتة فيكررها فيقول يارب فتحجب الملائكة صوتة فيكررها فيقول يارب فتحجب الملائكة صوتة فيكررها فيقول يارب فيقول الله عز وجل إلى متى تحجبون صوت عبدي عنى لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي ))

والبعض يفعل الخير والله هاديه برحمته ولايفعل المعاصى الا ماندر ولاكن تجده فخور بعمله لدرجة الغرور يظن نفسه افضل من العباد عند الله يستحقر العباد العاصين وينظر لهم بستخفاف ولاتجده حتى يقول فى قلبه الله هم اهديهم
الله هم ارحمهم

او يقول الحمدالله الدى هدانى واصلحنى

ينظر الى العباد العاصين بنظرات كانه يعلم الغيب انه مصريهم النار وكانه يظن بان بينه وبين الجنة سواء الموت


لااحد يدخل الجنة بعمله مهما كان لااحد يعلم ان الله سوف يقبل عمله او لا مهما عبدنا واطعنا لم نكمل جزاء نعمة وحدة من نعم الله علينا

لاتحكم على احد انه من اهل الجنة او النار مهما كانت عبادته او دنوبه كله بعلم عند الله كل شي بامره

مثل المراة الباغية التى سقت كلب فرحمها الله ودخلها الجنة

لم تدخل بسبب عبدتها ولاصلتها ولا استغفرها

بل بسبب واحد لرحمتها لحيوان


منكن عبد يعمل كل الاعمال الصالحة وقلبه قاسي لايرحم اوبه دنب لايعلمه الى الله يدخل النار والله اعلم

قال تعالى ( فَلا تَغُرَّنَّكُمْ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُور) [لقمان: 33]


ومنهم فرق كتيرة انقلها لكم


ففرقة) أحكموا العلوم الشرعية والعقلية وتعمقوا فيها واشتغلوا بها وأهملوا تفقد الجوارح وحفظها عن المعاصي وإلزامها الطاعات، واغتروا بعلمهم وظنوا أنهم عند الله بمكان وأنهم قد بلغوا من العلم مبلغاً لا يعذب الله مثلهم، بل يقبل في الخلق شفاعتهم، وأنه لا يطالبهم بذنوبهم وخطاياهم لكرامتهم على الله وهم مغرورون، فإنهم لو نظروا بعين البصيرة علموا أنّ العلم علمان: علم معاملة، وعلم بالله وبصفاته، المسمى بالعادة: علم المعرفة. فأما العلم بالمعاملة: كمعرفة الحلال والحرام، ومعرفة أخلاق النفس المذمومة والمحمودة وكيفية علاجها والفرار منها، فهي علوم لا تراد إلا للعمل ولولا الحاجة إلى العمل لم يكن لهذه العلوم قيمة، وكل علم يراد للعمل فلا قيمة له دون العمل.

وأما الذي يدّعي علم المعرفة: كالعلم بالله وبصفاته وأسمائه وهو مع ذلك يهمل العمل ويضيع أمر الله وحدوده فَغُروره أشدّ، قال تعالى: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} [فاطر: 28].

(وفرقة أخرى) أحكموا العلم والعمل فواظبوا على الطاعات الظاهرة وتركوا المعاصي، إلا أنهم لم يتفقدوا قلوبهم ليمحوا الصفات المذمومة عند الله من الكبر والحسد والرياء وطلب الرياسة والعلاء وإرادة السوء للأقران والنظراء وطلب الشهرة في البلاد والعباد، وربما لم يعرف بعضهم أن ذلك مذموم فهو مكب عليها غير متحرز عنها.

)وفرقة أخرى) علموا أنّ هذه الأخلاق الباطنة مذمومة من جهة الشرع، إلا أنهم لعجبهم بأنفسهم يظنون أنهم منفكون عنها وأنهم أرفع عند الله من أن يبتليهم بذلك، وإنما يبتلي به العوام دون من بلغ مبلغهم في العلم، فأما هم فأعظم عند الله من أن يبتليهم، ثم إذا ظهر عليهم مخايل الكبر والرياسة وطلب العلو والشرف قالوا: ما هذا كبر وإنما هو طلب عز الدين وإظهار شرف العلم ونصرة دين الله وإرغام أنف المخالفين من المبتدعين أو إني لو لبست الدون من الثياب وجلست في الدون من المجالس لشمت بي أعداء الدين وفرحوا بذلك، وكان ذلي ذلا على الإِسلام ونسي المغرور أن عدوّه الذي حذره منه مولاه هو الشيطان، وأنه يفرح بما يفعله ويسخر به، وينسى أنّ النبي بماذا نصر الدين وبماذا أرغم الكافرين؟ ونسي ما روي عن الصحابة من التواضع والتبذل والقناعة بالفقر والمسكنة، حتى عوتب عمر رضي الله عنه في بذاذة زيه عند قدومه إلى الشام فقال: إنا قوم أعزنا الله بالإِسلام فلا نطلب العز في غيره.

)وفرقة أخرى) اشتغلوا بالوعظ والتذكير، وأعلاهم رتبة من يتكلم في أخلاق النفس وصفات القلب من الخوف والرجاء والصبر والشكر والتوكل والزهد واليقين والإِخلاص والصدق ونظائره، وهم مغرورون يظنون بأنفسهم أنهم إذا تكلموا فقد صاروا موصوفين بهذه الصفات وهم منفكون عنها عند الله إلا عن قدر يسير لا ينفك عنه عوام المسلمين، وغرور هؤلاء أشد الغرور لأنهم يعجبون بأنفسهم غاية الإِعجاب.

(وفرقة أخرى) قنعوا بحفظ كلام الزهاد وأحاديثهم في ذم الدنيا فهم يحفظون الكلمات على وجهها ويؤدونها من غير إحاطة بمعانيها فبعضهم يفعل ذلك على المنابر، وبعضهم في المحاريب، وبعضهم في الأسواق مع الجلساء وكل منهم يظن أنه تميز بهذا القدر عن السوقة والجندية، إذ حفظ كلام الزهاد وأهل الدين دونهم ويظنّ أن حفظه لكلام أهل الدين يكفيه. وغرور هؤلاء أظهر من غرور من قبلهم.

)وفرقة أخرى) اغتروا بالصوم وربما صاموا الدهر أو صاموا الأيام الشريفة وهم فيها لا يحفظون ألسنتهم عن الغيبة وخواطرهم عن الرياء وبطونهم عن الحرام عند الإِفطار وألسنتهم عن الهذيان بأنواع الفضول طول النهار، وهو مع ذلك يظن بنفسه الخير فيهمل الفرائض ويطلب النفل ثم لا يقوم بحقه وذلك غاية الغرور.


نسأل الله اللطف والعافيه والبعد عن الغرور وأهله .. اللهم آمين ,,
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sad girl
مرشح للأشراف بالمنتدي
مرشح للأشراف بالمنتدي
sad girl


انثى
عدد الرسائل : 6819
العمر : 34
البلد : mansoura
تاريخ التسجيل : 02/07/2010

بطاقتي الشخصية
المدينه:
حكمه أعمل بها: الصداقه

الغرور في الدين والعياد بالله منه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغرور في الدين والعياد بالله منه    الغرور في الدين والعياد بالله منه  I_icon_minitimeالسبت 28 أغسطس 2010 - 20:07

فَلا تَغُرَّنَّكُمْ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُور

تسلم ايدك حنونى جعله الله فى ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رانوش
أنشط الأعضاء مرشح أشراف
أنشط الأعضاء مرشح أشراف
رانوش


انثى
عدد الرسائل : 14769
العمر : 33
البلد : مصر
العمل/الترفيه : طالبة جامعية
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

بطاقتي الشخصية
المدينه: المنصورة
حكمه أعمل بها: اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا

الغرور في الدين والعياد بالله منه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغرور في الدين والعياد بالله منه    الغرور في الدين والعياد بالله منه  I_icon_minitimeالسبت 28 أغسطس 2010 - 20:30

مرسى حياتى امين يا رب000000
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الغرور في الدين والعياد بالله منه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات رامي و أصدقاء جوستن تي في :: منتديات رامي :: القسم العام :: مواضيع عامه-
انتقل الى: